Add to Book Shelf
Flag as Inappropriate
Email this Book

الافصاح : عن المتواري من احاديث المسانيد والسنن والصحاح, Volume 2

By الخياط, محسن, الحاج

Click here to view

Book Id: WPLBN0003972054
Format Type: PDF eBook:
File Size: 2.89 MB
Reproduction Date: 9/9/2015

Title: الافصاح : عن المتواري من احاديث المسانيد والسنن والصحاح, Volume 2  
Author: الخياط, محسن, الحاج
Volume: Volume 2
Language: Arabic
Subject: Non Fiction, Religion, Traditions
Collections: Authors Community, Islam
Historic
Publication Date:
2015
Publisher: شعبة الدراسات والبحوث الاسلامية في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة الحسينية المقدسة
Member Page:

Citation

APA MLA Chicago

محسن الخياط, B. ا. (2015). الافصاح : عن المتواري من احاديث المسانيد والسنن والصحاح, Volume 2. Retrieved from http://www.self.gutenberg.org/


Description
اهتم المسلمون جميعاً بصحاح أهل السنة، كالبخاري ومسلم وابن ماجة والترمذي والنسائي وغيرها، والعجيب أن هذا الاهتمام نال كلا الفريقين، وحيث أفردوا لها دراسات خاصة تعطي انطباعها عما ورد فيها، إلا أن كلا الدراستين اختلفتا في رؤيتهما بعدما اختلفتا في هدفهما، فمدرسة الصحاح المتبعة لها أوجدت دراسة تفسيرية - اعتذارية لكل ما ورد فيها، وأقصد بالتفسيرية - الاعتذارية كون كثير من الأحاديث لا تنسجم ورؤيتها السياسية، فالسياسية السلطوية التي اتبعها بعضهم اغرقت في تقديس الرمز ونزهته عن كل ما يشين قداسته المقتعلة، في حيث تقدم الصحاح مسحاً شاملاً لسيرة بعض الصحابة الذين انتخبوا مدرسة السلطة والسلطان، ولابد أن تتقاطع حالة التقديس مع كل ما ورد في الصحاح، لذا فلابد من قراءة تفسيرية تنقذ موقف بعض الصحابة الذين اسسوا لمدرسة السلطنة السياسية القاهرة، ولابد من ايجاد اعذار تغدق على هؤلاء مسحة القداسة وحالة التنزيه، وهكذا تبتعد الكثير من مدارس السلف عن الرؤية الموضوعية أو الروح التقدية، لذا فهي تسعى الى إغلاق الباب النقدي الذي سيطال هؤلاء، وبالمقابل فان المدرسة الامامية سعت الى ملاحقة هذه الصحاح ومساءلتها موضوعياً والحفاظ على النظرة الوسيطة في التعامل مع الصحابة الذين حاكمتهم وفقاً لمعطيات تاريخية ترقى الى حالة التضوج والبحث الموضوعي من أجل سلامة المعتقد وصحة المبادئ، فقد بحث الامامية في صحاح اهل السنة بحثاً موضوعياً تجردوا عن نظرة التقديس، وانحازوا الى الحق ليقفوا على مدى تأثير القداسة الشخصية، والدواعي الفئوية في تأسيس مثل هذه المدونات، ولعل الباحث الاستاذ محسن الخياط ساهم في مثل هذه المحاولات النقدية وكان بارعاً في التنقيب عن الكثير من متناقضات الصحاح وتقاطعاتها مع الثوابت الدينية والتاريخية، مما أدى بدراسته الى أن تكون حافزاً في القراءة النقدية، أو كونها انموذجاً في التأسيس النقدي للصحاح، ولم يخطر في البال أن يتنافس ذوو المصالح السياسية أو الاعتبارات الشخصية في المساومة على الحديث النبوي الذي طاردته دواعي السلطة وحاصرته رغباتها الجامعة في السيطرة على العقل المسلم الذي تاجرت به اجندات ثقافية فكرية وعلى حساب الثابت الديني، والقيمي الاعتباري العقائدي، من هنا جاءت دراسة الباحث محسن الخياط في كتابه الموسوم "الافصاح عن المتواري من أحاديث المسانيد والسنن والصحاح" وبذلك ستكون الدراسة بنقديتها الموضوعية محفزاً للجميع في ملاحقة هذه "المتواريات" في الصحاح ليكون الافصاح عنها انموذجاً في تشذيب الحديث وتهذيب تاريخية الممتحن.

Summary
قال المؤلف في مقدمته: ".. بعد التوكل على الله تعالى، وبتوفيق وسداد منه، وخلال أربع سنوات من البحث، جمعت من مسانيد وسنن وصحاح اتباع مدرسة سنّة الصحابة، نزراً من الروايات الدالة على المسائل التي يكثر تناولها، ويم طرحها بين الحين والآخر، وجعلتها بين دفتين، معلقاً على بعضها متى تطلب الأمر ذلك، ليكون سهل التناول للباحثين الذين يرومون إتّباع الحقيقة، ولتوضيح أنّ مذهب الإمامية الغثني عشرية يثبت نفسه من هذه الصحاح والمسانيد والسنن، ويمكن الإحتجاج على المخالفين بما فيها من روايات".

Excerpt
وبعدُ.. فهناك من يحاول النيل من أتباع مدرسة أهل البيت عليهم السلام المتمسّكين بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالخليفتين أو الثقلين، كتاب الله وعترته، أي أهل بيته الّذين أذهبَ اللهُ عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً. حيث يتّهمونهم باتّهاماتٍ باطلةٍ، هُمْ (أيّ الشيعة) مُبَرّؤون منها. ولو أمعنتَ في النظر لتلك التُهَم والأباطيل والتشنيعات لوجَدْتَها في الحقيقة حاصلة عند أتباع مدرسة سنّة الصحابة، وتنطبق عليهم إنطباقاً كاملاً، في حين أنّ مذهب أهل البيت عليهم السلام تستطيع أنْ تُقيم الدليل عليه وعلى صحّته من كُتب خصومه وبشكلٍ صريحٍ. فلو ناظَرَ أو ناقَشَ أَحد الشيعة عالِماً من أتباع مدرسة سُنّة الصحابة، فإنّك ترى الشيعي يقول لهُ: إرجع إلى كتابَي البخاري أو مسلم، أو مُسند فلان، لِيَتَبَيّن لك صحّة ما نقول، بينما ترى السُنّي المُنتَمي إلى أمّةِ (إقرأ) لا يقرأ (مسانيدَهُ وسُنَنَهُ وصحاحَهُ!)، ولا يعرف محتويات كُتبه الأساسية لمعرفة دينه. وإذا قرأَ لا يفهم، وإذا فهم لا يُنصِف، بل يتعصّب ويجهل!. والأعجب من ذلك أنْ تجدَ أتباع مدرسة أهل البيت عليهم السلام مُطّلِعين على ما في كُتُبِ أتباع (سُنّة الصحابة) أكثرَ مِنْ أصحابها!، ليحتَجّوا بها عليهم بما فيها من روايات. فها هو إبن حزم الأندلسي يقول: (.. لا معنى لإحتجاجنا عليهم برواياتنا، فهم لا يصدّقونا، ولا معنى لإحتجاجهم علينا برواياتهم، فنحن لا نصدّقها، وإنّما يجب أنْ يحتجّ الخصوم بعضهم على بعضٍ بما يصدّقه الّذي تقام عليه الحجة بهِ، سواءً صدّقه المحتجّ أو لَمْ يصدّقهُ، لأنّ مَن صدّق بشيءٍ لزمه القول به أو بما يوجبه العلم الضروري، فيصير الخصم حينئذٍ مُكابراً منقطعاً أن ثبتَ على ما كان عليه..).( ) والحقيقة التي لابدّ أنْ نذكرها، هي أنّ المتتبّع لـ(صحاحهم، ومسانيدهم) يجد فيها مايلي: 1- أحاديث تؤيّد تجسيم ورؤية الذات الإلهية المقدسة، والتي ينكرها القرآن الكريم. 2- أحاديث في الطعن في عصمة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وجعله شخصاً عادياً!. 3- تدليس أحاديث تمسّ كرامة الصحابة، خصوصاً (أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية). 4- أحاديث موضوعة في مدح الخلفاء، وتفضيلهم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم. 5- أحاديث مكذوبة تشبه الأساطير والخرافات. 6- أحاديث مكذوبة تمسّ بكرامة أهل البيت عليهم السلام. لذا علينا تحليل كلّ روايةٍ وَرَدَتْ في الكتب الحديثية. لأيّةِ مدرسةٍ كانت، تحليلاً علميّاً، وبدون تعصّبٍ. وعرضِها على القرآن الكريم، فإنْ وافَقَتهُ نأخذُ بِها، وإلاّ فنضرب بِها عَرض الجدار.. فقد قال النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم: (إذا رُويَ لكم عنّي حديثٌ فاعرضوهُ على كتاب الله، فإنْ وافَقَهُ فاقبَلوهُ، وإلاّ فَرُدّوهُ). ( ) وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (مَن كَذبَ علَيَّ فَليتبَوّأ مقعدهُ من النار). ( ) وبعد التوكّل على اللهِ تعالى، وبتوفيقٍ وسدادٍ منهُ، وخلال أربع سنواتٍ مِنَ البحثِ، جَمَعْتُ مِنْ مسانيدِ وسُنَنِ وصِحاح أتباع مدرسة سُنّة الصحابة، نزراً من الروايات الدالّة على المسائل التي قد يكثر تناولها، ويتمّ طرحها بين الحين والآخر، وجعلتُها بين دفّتين، معلّقاً على بعضها مَتى تطلّبَ الأمر ذلك، ليكون سهل التناول للباحثين الذين يرومون إتّباع الحقيقة، ولتوضيح أنّ مذهب الإمامية الإثنَي عَشَرية يُثبتُ نفسه من هذه الصحاح والمسانيد والسُنَنِ، ويمكن الإحتجاج على المخالفين بما فيها من روايات.

Table of Contents
فهرست الكتاب الفصل التاسع عائشة بنت أبي بكر عائشة تلعن عمرو بن العاص!، فهل ترجع اللّعنة عليها، أَمْ أنّ الصحابة فيهم مَن هو مستحقٌّ للّعن؟! 7 النبي صلى الله عليه وآله وسلم يُصلّي.. وعائشة تمدُّ رجليها في قبلته فيغمزها صلى الله عليه وآله وسلم!! 9 حَسَد! وغيرة! وتهجّم عائشة على أَحَبّ أزواج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح!! 11 مَنْ مِنْ أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم اللّتانِ نَزَلَ بحقّهما قوله تعالى: {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا}؟! 19 هل كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يعلم بِخروج عائشة لحرب الجمل؟؟ 21 محمد ناصر الدين الألباني.. وخروج عائشة إلى معركة الجمل 30 هل يفلح قومٌ ولّوا أمرَهُم امرأة؟؟ 34 هل إرتدّت عائشة على أعقابِها؟؟ 37 هل عائشة ملعونة على لسان النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟ 43 إذا رأيتَ يوماً زوجتك تُرْضِعُ رَجُلاً فلا تعجبْ! لأنّ زوجتك تريد أنْ تَحْرُمَ عليه!! 44 موقف أتباع مدرسة أهل البيت عليهم السلام من عائشة بنت أبي بكر.. 51 حبيبة القلبِ (ابنة ابي بكر) يوجِعُها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ضرباً في صدرها! 58 الرجال يسألون عن الجماع! والإنزال! والغُسل منها.. وعائشةُ (الخبيرة الحاذقة) تُجيب!! 63 في الصحاح، (عائشة) شيطانةٌ!! 65 البخاري في صحيحه يُكذّب عائشة!! 68 عائشة تقولُ، وعمرو بن العاص يقولُ، وأنتَ ماذا تقول؟ 70 هل يجوز لرَجُلٍ أن يدخل بيت عائشة وينام، ليصبح وهو جُنُب؟! 73 عائشة، لا تعرفُ ردّ التحية!! 76 عائشة هل يوم القيامة عليها سربال من قَطِرانٍ، ودِرعٌ من جَرَبٍ؟! 78 عائشة تُخالفُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهي مُحْرِمَةٌ في مناسك الحجّ! 80 هل كانت عائشةُ، فاحشةً؟؟ 82 نياحةُ وَلَطْمُ عائشة في الصحاح 85 الفصل العاشر معاوية بن أبي سفيان مثالِبُ الخالِ معاوية، كفيلةٌ بإخلادهِ فيِ النار الحامية 95 لا أشبعَ الله بَطنهُ!! دُعاءٌ لمعاويةَ.. أمْ علَيهِ؟؟ 119 معاوية.. هل كان مؤمناً، وكاتباً للوحي؟! وهل كان أحقّ بالخلافة من عُمَر؟ 122 هل أمَرَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقتلِ معاوية بن أبي سفيان؟ 137 الفصل الحادي عشر صحابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال تعالى: {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا..} 141 مَنْ هُم (المؤمنين) المقصودون بِهذه الآية؟! 141 أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، هل فيهم مُنافقون؟؟ 156 مِنَ الصحابة منافقون! وهم أفضل درجةً عند الله! فلماذا يُخْبِرُ الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم الصحابةَ بوجود مَنْ هُم خيرٌ منهم مِن بعدهم؟! 158 النبي صلى الله عليه وآله وسلم يؤكّد بأنّ الصحابةَ مِنهُم مَنْ يدخل النار بعد ارتداده!! 161 الصحابة يشهدون على أنفسهم في الصحاح!! 163 اتّباع إجتهادات الصحابة! وتَرْكُ سُنّة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الصحاح.. 167 عثمان، الإمام علي عليه السلام، الزبير، طلحة، أُبَي بن كعب، لا يعرفون الأحكام الشرعية!! 185 أبو ذر الغفاري..الصادق اللهجة! يسبّ رجلاً! والنبي صلى الله عليه وآله وسلم يذمّهُ!! 186 في الصحاح، هناك قَومٌ خَيرٌ من الصحابة المُبَشَّرين بالجنّة، وهُم إخوانٌ للنبي صلى الله عليه وآله وسلم! 189 المُبَشّرون بالجنة!! عشرةٌ؟ أمْ واحدٌ؟ أَم أحد عشر؟! 192 الفصل الثاني عشر الأكاذيب والمتناقضات والتدليس تدليس البخاري وتحريفه وتصرّفه في الأحاديث!! 197 هل كان أبو هريرة حريصاً على الحديث؟! 199 في صحيح البخاري.. راوية الإسلام! أبو هريرة يروي حادثةً لم يكن قد شَهِدَها!! 204 الصلاة عند القبور... جائزةٌ.. أَمْ لا؟؟ 207 التقيّة... التي يُشنّعون بها على الشيعة!! في الصّحاح 209 الوليد بن عُقبة قُتِلَ يوم بدرٍ! فكيف شرب الخمر في عهدِ (أخيه) عثمان بن عفّان؟! 214 الإمام علي بن أبي طالبٍ عليه السلام، وعمر بن الخطاب، وعدم إطاعتهما أوامر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم! 216 شارب الخمر... هل ملعونٌ أَمْ لا؟! 220 نصرانيٌّ... يكتب الوحي للنبي صلى الله عليه وآله وسلم!! 222 أتباع مدرسة سُنّة الصحابة يشُنّعون على الشيعة وجود حمارٍ يتكلّم في مصادرهم الحديثية!! 224 جيوش الإمام علي عليه السلام.. عائشة.. ومعاوية.. كُلّهم في النار! 228 تدليس البخاري في صحيحه، ومحاولته إخفاء اسم صحابيٍّ باعَ خَمراً!! 237 آية الوضوء... هل تفسيرها غَسل الرّجلَينِ؟ أَمْ مسحِهِما؟؟ 240 متناقضات أبي الحسين مسلم بن الحجاج في صحيحه!! 243 الهجرة النبويّة... وتخبّطات الصحاح!! 245 (أبو بكر وعُمر) هل كانا خير أمّة محمدٍ صلى الله عليه وآله وسلم بعد نبيّها؟؟ 251 (يا محمّد).. عندما قالَها عبد الله بن عُمَرْ، هل أشرك بالله، أوكَفَرْ؟! 254 الصحابي أبو موسى الأشعري، هل أُوتِيَ مزماراً من مزامير آل داوود؟ وهو لا يعرف متى يوجب عليه الغسل، ويُفتي فتاوى غريبة!! 278 حديث الإفك (الصحيح) في مصادر أتباع مدرسة سُنّة الصحابة 281 الكلام (غير اللاّئق) عند أبي بكرٍ، ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (الصادق)! 284 الّذين اسماؤهم: عبد النبي، وعبد الرسول، وعبد الحسين، هل هم مشركون؟! 286 النذر لأهل القبور، هل هو إشراكٌ بالله؟ 289 الله جلّ جلالهُ جَعَلَ الحَقَّ على لسان النبي صلى الله عليه وآله وسلم، أَمْ عُمَر؟! 293 إستئجار المرأة للزنا، أَمِ النكاح بنيّة الطلاق، أَمِ الزواج المؤقّت؟؟ 296 السارق، أو الزاني، أو القاتل، إذا صَلّى سَقَطَ عنهُ الحَدّ!! 302 الولي... ما المرادُ منهُ في الصّحاح؟؟ 306 في الصحاح، هل الشِعْرُ مُحَرَّمٌ أَمْ مُباح؟! 322 في كِتابَي مُسلمٍ والبخاري!، الّذي يَنتَحِرُ، مِنْ أهلِ الجنّةِ، أمْ مِنْ أهلِ النارِ؟ 325 هَلْ أبو بكر وعُمر وعثمان، هُم (الخلفاء المهديّون الراشدون)، الّذين أمَرَنا النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالتمسّكِ بسُنَّتِهِم، والعَضّ عليها بالنواجِذ؟؟ 328 مُخالفة أبي بكر وعمر بن الخطاب للأمر النبوي، واعتقادهما عدم العصمة في أفعاله صلى الله عليه وآله وسلم! 339 الزواج المؤقت (المتعة) حرام.. فهل كانت السيدة اسماء بنت أبي بكر زانية؟! 345 البَداء في الصحاح، والقرآن الكريم 353 الّذي يصلّي الصبح وصلاة الضحى في المسجد لهُ كأجرِ مَنْ حَجَّ واعتَمَرْ، وإذا قُلنا: لزائرِ قبرِ (الإمام الحسين عليه السلام) نفس الأجْر، تصبحُ القضيةُ فيها نَظَرْ!! 356 تكلُّمُ جبريل عليه السلام مع أهل البيت عليهم السلام (غُلُوّ ٌ)، ومع غيرهم جائزٌ! 360 الأكراد، ومُقاتلَتهُم بين يَدَيِ الساعة، في صحيح البخاري 362 هل يَجوز الحلف بغير الله تعالى، أَمْ لا؟ 366 في (صحيح!) مسلم، النبي صلى الله عليه وآله وسلم يُسقِطُ حدّاً عن رَجُلٍ ويقيمهُ على امرأةٍ! 377 خَلَقَ اللهُ السموات والأرض في ستة أيامٍ، أمْ في سبعة؟! 379 استجابة دعاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم في (تَمراتِ) ووالدةِ أبي هريرة الدّوسي!! 381 حُكْم التيمّم عند عمر بن الخطاب بين البخاري ومسلم! 384 ظاهرة البَتر في الحديث عند البخاري! 386 وضوء الإمام علي بن أبي طالبٍ عليه السلام عند البخاري 388 مِنَ الحديث الأول من كتابه (الصحيح!)، يبدأ البخاري بالتلاعب بالأحاديث! 390 مِنَ الروايات المُحَيِّرة في كتاب البخاري!! 392 ما قصّة بُغضِ الإمام عليٍّ عليه السلام عند البخاري؟ 394 مَنْ (فُلان) الذي أراد أنْ يُبايعَ (فُلاناً)؟! 397 ما قصّةُ (فُلان) عند البخاري؟؟ 399 مَنْ فُلانٌ، ومَنْ فُلان، اللّذان كانَ أنَس يسقيهما الخَمر؟! 401 (الألباني) محمد ناصر الدين، والفِرقة الوحيدة الناجية من المسلمين! 403 القطفُ الداني من نِفاقِ ابن تيميّة الحَرّاني 422 الرأي المُفْحِمْ، في (كتابَي) البخاري ومسلمْ.. 542

 
 



Copyright © World Library Foundation. All rights reserved. eBooks from Project Gutenberg are sponsored by the World Library Foundation,
a 501c(4) Member's Support Non-Profit Organization, and is NOT affiliated with any governmental agency or department.