Add to Book Shelf
Flag as Inappropriate
Email this Book

فلان وفلانة : كتاب يكشف التزييف والتضليل السياسي في اكثر من مئة رواية من روايات العامة

By العقيلي, عبد الرحمن

Click here to view

Book Id: WPLBN0004023725
Format Type: PDF eBook:
File Size: 2.25 MB
Reproduction Date: 11/02/2015

Title: فلان وفلانة : كتاب يكشف التزييف والتضليل السياسي في اكثر من مئة رواية من روايات العامة  
Author: العقيلي, عبد الرحمن
Volume:
Language: Arabic
Subject: Non Fiction, Religion, Debates
Collections: Islam, Authors Community, Most Popular Books in China
Historic
Publication Date:
2015
Publisher: شعبة الدراسات والبحوث الاسلامية في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة الحسينية المقدسة
Member Page:

Citation

APA MLA Chicago

الرحمن العقيلي, B. ع. (2015). فلان وفلانة : كتاب يكشف التزييف والتضليل السياسي في اكثر من مئة رواية من روايات العامة. Retrieved from http://www.self.gutenberg.org/


Description
مقدمة اللجنة العلمية أدركت السلطات السياسية يومذاك خطورة الحديث النبوي ومدى أثر على مراحل خطيرة من حياة المسلين، كما هو شاهد على أولجة الرؤى التي تنطلق من ركام الافكار السلطوية والتدافع السياسي اللامشروع الذي شهده تاريخ المسلمين والتعتيم على الرؤية الحقة التي تعاطى معها النبي صلى الله عليه وآله وسلم في توجيه الأحداث بوجهتها الصحيحة، ولعل المتمعن في سياقات الحديث النبوي سيجده شاهداً على مقاطع تاريخية مهمة لم تتفك عن واقعٍ مشهود وهو يخوض غمار التسابقات السياسية التي اقصت وصاية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن منصبها الإلهي، ولعلك ستتابع مجريات الأحداث من خلال الحديث وستروي لك هذه الملاحم الحديثية ما كان يتحمله المسلمون من تدليس ابتلى بها أكثر الرواة الذين ما فتئوا يلاحقون أطماع السلطان أو الذين تهزمهم توعدات الحاكم حتى جعلوا الحديث محاولة من محاولات ترسيم ملامح الشخصية أو تحديد الحديث الى وجهة ما، أو تعويم القضية بما يتناسب وخطورتها على مستقبل الأحداث، ولم تكن حالة التدليس وحدها تشارك في التضبيب على الأحداث بل أن التجهيل المتعمد أسهم في تحديد القضية بما تنسجم وتطلعات أهل السياسة، فأسلوب التجهيل في الحديث النبوي أخذ مدياته في الغاء الشخصية أو تهميش الدور أو تقزيم الحديث الذي تخشاه السلطة، وشخصية الإمام علي عليه السلام نالت قسطاً وافراً من هذا الأسلوب (التجهيلي) الذي تعمده البعض أو دفعت به السياسة الى مدياته المفضوحة، وسنقرأ في هذا التحقيق الذي قدمه الكاتب عبد الرحمن العقيلي جهداً استثنائياً في ملاحقة موارد التجهيل الحديثي والذي عنونه تحت عنوان (فلان وفلانة) حيث الاسلوب الذي اتبعه الرواة الذين هم في ركاب السياسة أغنى عن خوض في تفاصيل المحاولات التي عمل عليها المتسلطون في ابعاد الإمام علي عليه السلام وتجهيل دوره ومواقفه المشهودة فكان الراوي يعمد الغاء دور الإمام علي عليه السلام في الحديث النبوي من خلال استبدال مصطلح فلان أو رجل، ومحاولات الابهام هذه دعت الباحثين الى أن يبحثوا عن فلان من هو؟ والرجل من المقصود منه، فبدلاً أن تهمش شخصية الإمام علي في أساليب تجهيلية ساهمت هذه المحاولات في الكشف عن شخصية الإمام عليه السلام وبيان مظلوميته أكثر هذا من جهة، ومن جهة أخرى كشفت هذه المحاولات عن مدى الجهد السياسي الذي بذله هؤلاء من أجل ايقاف المد العلوي ظناً منهم في ابعاد الانظار المتوجهة الى شخصيته ومدى حجم المؤامرة على الحديث النبوي الذي استخدمته هذه السلطات والسائرين في ركابها، بكن يبقى علياً يتألق شعاعه حتى من خلال محاولات التعتيم او حالات التجهيل فانه النور الذي وصفه الله في كتابه (ويأبى الله الا أن يتم نوره ولو كره الكافرون).

Summary
تمهيد... مرّت الأمة الإسلامية بتاريخ سياسي مضطرب من لدن الولادة وحتى يومنا هذا. وقد يكون أصدق دليل على ذلك أن القادة الخمسة الأوائل الذين حكموا الأمة قضوا قتلا ما بين سم وغيلة, إضافة إلى التمردات الإقليمية العديدة وصراع الأسر القرشية, سواء التي حدثت في فترة حكم أمير المؤمنين عليه السلام أو التي استمرت طوال القرون التالية من حكم الأسر المتسلطة على المسلمين, كل ذلك كانت له نتائج سلبية على الواقع الفكري الذي ظل يترنّح بين الأسر الحاكمة ولسان حاله يقول (أنا مع من غلب), وهنا يتبادر سؤال مهم وهو إن هكذا وضع غير مستقر ومائل الى الأقوى سيتبعه فكر أعوج يمجّد الغالب ويضع له ما ليس فيه, بل وينسب له ما في خصمه من إيجابيات وهذا ما هو ملموس في كل الأوضاع الشاذّة المعروفة على مر التاريخ, وهو تابع للأخلاقيات التي لا تختلف بين البشر من حب الاستعلاء والقهر والغلبة ودعم كل ذلك بشرعية تحفظ السمعة وتؤدي لراحة الضمير بعد أي جريمة يرتكبها الإنسان, فالإنسان بطبيعته كائن لا يعرف أن يُجرِم إلا بتشريع! وهو إن لم يشرّع لنفسه الإجرام استعان بغيره ليشرّع له, لهذا نرى أن الطغاة وعلى مر التاريخ يغدقون الأموال الجليلة على المتزلفين لهم وكاتبي سيرهم ومن يسير بركابهم من فقهاء وعلماء وشعراء, فهم يعلمون إن ما يتركه هؤلاء من أثر على التاريخ ليس بقليل, وكما يقولون فالتاريخ يكتبه المنتصر, وكم من حقيقة تاريخية ضاعت لكونها ليست بجانب المنتصر! وكمثال على ما نقول سنقتبس بعض النتف الدالة على ذلك: روى الدارمي( ) في سننه «أخبرنا مروان بن محمد حدثنا إسماعيل بن بشر عن قتادة قال حدث ابن سيرين رجلا بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم, فقال رجل: قال فلان كذا وكذا, فقال ابن سيرين: أحدثك عن النبي صلى الله عليه وسلم وتقول قال فلان وفلان كذا وكذا! لا أكلمك أبدا!». ليس من الغريب أن يكتب الدارمي الحديث بهذا الشكل وهو الذي وصفه ابن حبان بأنه «ممن اظهر السنة في بلده ودعا الناس إليها وذبَّ عن حريمها وقَمَع من خالفها»( ) فالدارمي ممن قمع مخالفي السنة! وما إدراك ما السنة؟ عندما نفهم ماهية السنة سنبدأ بفهم ما فعله الدارمي! فالسنّة عندهم هي نصر المذهب القائم الذي ورثوه عن بني أمية, وأي دراسة متجردة للتاريخ ستوصلك لهذه النتيجة بدون أي شك! لهذا قال الذهبي عن الخليفة العباسي المتوكل بأنه هو «الذي أظهر السنة»( ), مع أن الذهبي نفسه يقول في أحداث عام مئتين وثلاثة وثلاثين من تاريخه ما نصه( ) «فيها أمر المتوكل بهدم قبر السيد الحسين بن علي رضي الله عنهما، وهدم ما حوله من الدور، وأن تعمل مزارع. ومنع الناس من زيارته وحُرث وبقي صحراء. وكان معروفاً بالنصب، فتألم المسلمون لذلك، وكتب أهل بغداد شتمه على الحيطان والمساجد، وهجاه الشعراء، دعبل، وغيره. وفي ذلك يقول يعقوب بن السكيت، وقيل هي للبسامي علي بن أحمد، وقد بقي إلي بعد الثلاثمائة: بالله إن كانت أمية قد أتت قتل ابن بنت نبيها مظلوما فلقد أتاه بنو أبيه بمثله هذا لعمرك قبره مهدوما فكيف أظهر المتوكل السنة وهو معروف بالنصب؟! إلا إذا كان النصب من السنّة! لذا فالدارمي ينقل أن ابن سيرين كان يحدّث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم, ولكن بعض الحاضرين وصلت لديه قداسة غير النبي الى الدرجة التي لا يرى فيها ضير من مخالفة (فلان وفلان) لكلام النبي لذا يقول ابن سيرين «أحدثك عن النبي صلى الله عليه وسلم وتقول قال فلان وفلان كذا وكذا لا أكلمك أبدا!». ولكن من هما «فلان وفلان»؟ ولماذا اعرض عنهما الدارمي؟. ولو علمنا بأن ابن سيرين الذي روى الحديث مات بعد العام العاشر بعد المئة للهجرة, سنعلم عندها إن عدم كتابة السنة الى ما بعد القرن الأول أتى بثماره إذ صار الناس الذين درجوا في بلاط فقه الخلفاء لا يفرقون بين كلام النبي وكلام «فلان وفلان»!. وكذلك فعل الحاكم النيسابوري في المستدرك فقال( ) «أخبرنا أبو الحسين أحمد بن عثمان بن يحيى المقرى ببغداد, حدثنا أبو قلابة الرقاشي أبو حذيفة, حدثنا زهير ابن محمد عن عبد الله بن محمد بن عقيل, عن حمزة بن أبي سعيد الخدري, عن أبيه رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول على المنبر:- ما بال أقوام يقولون إن رحمي لا ينفع, بلى والله إن رحمي موصولة في الدنيا والآخرة وإني أيها الناس فرطكم على الحوض فإذا جئت قام رجال فقال هذا يا رسول الله: أنا فلان, وقال هذا:يا رسول الله أنا فلان, وقال هذا: يا رسول الله أنا فلان, فأقول قد عرفتكم ولكنكم أحدثتم بعدي ورجعتم القهقري. ا. هـ». ولا تحسبن أن قول النبي صلى الله عليه وآله «أنا فلان» لا يدل على أنه ذكر اسم المعني بل هو ذكر الاسم صريحا وكانت أسماء العديد من المنافقين رائجة معروفة وان حاول البعض التغطية والقول بأنه «إنما وقع لبعض جفاة العرب ولم يقع للصحابة المشهورين»( ), فالسيوطي روى رواية مشابهة في الدر المنثور تفيد ذكر الأسماء صريحة فقال( ) «أخرج ابن مردويه عن أبي مسعود الأنصاري رضي الله عنه قال: لقد خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم خطبة ما شهدت مثلها قط فقال أيها الناس إن منكم منافقين فمن سميته فليقم, قم يا فلان, قم يا فلان, حتى قام ستة وثلاثون رجلا ثم قال إن منكم وإن منكم وإن منكم فسلوا الله العافية». واللافت في هذه الخطبة أن الراوي يقول «ما شهدت مثلها قط» ومع ذلك فمن رواها عنه أفرغها من أهميتها بعد أن حذف الأسماء منها ووضع مكانها «قم يا فلان»!! فأسماء المنافقين كانت معروفة لكنها بعد قرن من منع تدوين السنة اختفت ولا تجد لها أثراً! وكيف تجد أسماء المنافقين وهم وادعياؤهم الذين يعطون المال على كتابة التاريخ والسنة والتفسير؟! فهذا خالد بن عبد الله القسري الوالي الأموي الظالم الغشوم أمر الزهري بكتابة السيرة واشترط لكاتبها إلا يكون لأمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام أثراً فيها! «إذ نقل أبو الفرج الأصفهاني عن المدائني قوله: اخبرني ابن شهاب بن عبد الله قال قال لي خالد القسري: اكتب لي السيرة فقلت له:فإنه يمر بي الشيء من سير علي بن أبي طالب فأذكره:قال لا إلاّ أن تراه في الجحيم!»( ). لذا فهو «لم يذكر علياً مع من أسلم ولا أحد من بني هاشم! ثم يمضي في سيرته والمغازي فلا تجد علياً فيها إلا رجلاً غريبا, ليس له فيها خبر ولا أثر, مع أنه لا يمر على أثر لأبي بكر وعمر إلا فصّل فيه وزينّه, أما علي فلا ذكر له لا في العهد المكّي, ولا في الهجرة, ولا في المؤاخاة, ولا في بدر, ولا في أُحد, ولا في الخندق ولا في خيبر ولا في فتح مكة ولا في حُنين, ولا في تبوك ولا في غير ذلك!!»( ). وروى الحلبي( ) في سيرته عن الزهري بانه قال «كنت عند الوليد بن عبد الملك ليلة من الليالي وهو يقرأ سورة النور مستلقياً على سريره, فلما بلغ {وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ}( ) جلس ثم قال يا أبا بكر «من تولى كبره» أليس علي بن أبي طالب؟!». فالوليد بن عبد الملك لا يكتفي بقراءة القرآن مستلقياً حتى يفسره بما يشتهي! وطبعاً هو يشتهي كل ما يمس أمير المؤمنين عليه السلام. وقد كان بنو امية هم المبادرين لعملية التزييف واسعة النطاق التي شهدتها السنة وتفسير القرآن وهذا الأمر لم يكن خافياً على أحد, بل إنه كان معروفاً قبل وقوعه, كما روى الهيثمي في مجمع الزوائد( ) «عن عبد الرحمن بن عوف قال دخلت على عمر فقال يا عبد الرحمن بن عوف أتخشى أن يترك الناس الإسلام ويخرجون منه؟ قلت: إلا إن يشاء الله, وكيف يتركونه, وفيهم كتاب الله وسنن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لئن كان من ذلك شيء ليكونن بنو فلان». وبنو فلان هم بنو فلان... أنفسهم!! ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العي العظيم!. وكل المرويات التي تجدها مبهمة في كتب الحديث والتاريخ الإسلامي تجدها عند أناس يجمعهم التعصب المذهبي الجامح ضد التشيع, فهم لا يريدون أن تكون هناك نقطة ضعف على المذهب الذي اصطنعوه للصحابة كما يعتقدون!, فترى الترمذي( ) ينقل عن ابن سيرين قوله «كان في الزمن الأول لا يَسألون عن الإسناد, فلما وقعت الفتنة سألوا عن الإسناد لكي يأخذوا حديث أهل السنة ويدعوا حديث أهل البدع», ولما كنا قد عرفنا من هم أهل السنة فلا عجب أن تكون الكثير من الروايات المبُهمة لأناس مستورين لكل منهم قصة! وأية قصة, فبعضهم أخفى التاريخُ مكانته العظيمة لكونها تزعج من كتبوه وبعضهم لا ينطبق عليه إلا كلام ابن عباس( ) «يقول أحدهم: أبي صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم, وكان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم, وَلَنعْلٍ خَلِقٍ خيرٌ من أبيه!».. لكن المشكلة تكمن في أن الذين كان أحدهم «نعل خلق خير من ابيه» هم من رووا وكتبوا التاريخ! وأنعم به من تاريخ!.

Excerpt
فلان وفلانة! هي شخصيات إسلامية غابت بأسمائها وحضرت بقضيتها. ظلمها التاريخ حتى لا تفضحهم، أو سترها التاريخ حتى لا تُفتضح! في هذا الكتاب سنزيل الستار عن بعض هذه الشخصيات المظلومة أو الظالمة أو التي ظلم لها. وستجد أن عملية تزوير هائلة قد حصلت وتم إخفاء معالمها بين الركام الضخم من النصوص الذي دسّه أصحاب الضمير المريض والمبادئ الفاسدة..

Table of Contents
المحتويات الإهداء ... 4 فلان وفلانة! 4 تمهيد... 4 الفصل الأول بعض ما ورد من التزوير بشأن أمير المؤمنين عليه السلام (1) فلان بن فلان! 4 (2) (الرجل) المبهم! 4 (3) من هو (الرجل الآخر)! 4 (4) إنتحال شخصية؟! 4 (5) بيعة (فلان)! 4 (6) رجال يتفاخرون!! 4 (7) من الذي شرب الخمر؟! 4 (8) من هم «آل فلان»؟! 4 (9) من هو الرجل الذي ينالون منه! 4 (10) صلاة فلان! 4 (11) وهل يفعل عليٌ هذا!! 4 (12) كنّا بنور إيماننا!! 4 (13) من الذي قتل مرحبا؟! 4 (14) بَتْر الحديث لطمس المقام! 4 (15) حديث مبتور 4 (16) الأيّمة والتزوير 4 (17) حديث مشوّه 4 (18) الرجلُ المُقنّع 4 (19) ووليُّكم من بعدي!! 4 (20) صلَّيت كذا وكذا!! 4 (21) رواية موسى بن طريف 4 (22) رجلان من الصحابة! 4 (23) ولو كان بهم خصاصة! 4 (24) بل هو فلان... وليس امير المؤمنين! 4 (25) رجلٌ من المهاجرين!. 4 (26) فقال بعضهم! 4 (27) رجلٌ من بني هاشم! 4 (28) بسبب عليٍ لاغيره! 4 (29) الصحابة.. وأنفُس النبي صلى الله عليه وآله وسلم! 4 الفصل الثاني بعض ما ورد من التزوير بشأن أبي بكر وعمر وعثمان (1) وصالح المؤمنين! 4 (2) من هم هؤلاء؟! 4 (3) فلان وفلان يأكلان من جيفة الحمار!! 4 (4) من هما فلان وفلان؟! 4 (5) خَطَبَكِ فلان وفلان! 4 (6) خير ٌمن مقام فلان وفلان!! 4 (7) رجلان من الصحابة!! 4 (8) فأعرض عنه! 4 (9) فلان وفلان!! 4 (10) ناسٌ من أصحابه؟! 4 (11) فلان وفلان من الانصار! 4 (12) كاد الخيّران أن يَهلكا! 4 (13) رجلٌ من المسلمين! 4 (14) رجال يستأذنون 4 (15) عمر... هو الرجل؟! 4 (16) قد رضيتُ... وتأبى؟! 4 (17) نخلة عمر! 4 (18) كذا وكذا! 4 (19) يا أبا هِرّ! 4 (20) رأي رجل!! 4 (21) أَفَتْحٌ هو؟!! 4 (22) إستيقاظ الصحابة! 4 (23) هي النخلة! 4 (24) غَلَبَه الوَجَع! 4 (25) شجّه بلحي بعير 4 (26) اللهم اغفر للمُحلّقين 4 (27) ألا تكلم هذا؟! 4 (28) يرفع الحديث إلى الأُمراء! 4 (29) إذ دخل رجل! 4 (30) نسيب عمر الغامض!! 4 (31) تزوير مفضوح! 4 (32) قصَّة عبد الله الحمار!! 4 (33) إثبت حراء! 4 (34) يسبُّ فلاناً! 4 (35) سطيحة عمر! 4 (36) ثلاث لأبي بكر! 4 (37) عمر.. ومتعة الحج 4 الفصل الثالث بعض ما ورد من التزوير بشأن عائشة وحزبها (1) فلانة وفلانة 4 (2) أُمُ سَلَمَة!.. أَم حفصة؟! 4 (3) فلانة.. هي عائشة 4 (4) عندما ماتت فلانة! 4 (5) صفيّة وأم سلمة 4 (6) أم سلمة وحزب عائشة! 4 (7) عائشة تكسر القصعة!! 4 (8) تزوير.. وفضيلة مسروقة 4 الفصل الرابع بعض ما ورد من التزوير بشأن الَملِك الطاغية معاوية بن أبي سفيان (1) فلان... كافر بالعَرْش أم بالعُرْش!! 4 (2) من هما الرجلان!! 4 (3) لعن الله القائد والسائق 4 (4) فلان على المنبر 4 (5) لعن الله فلانا؟! 4 (6) الشام.. وخمر (فلان)! 4 (7) الصحابة وخمر (فلان)! 4 (8) (فلان) يسبُّ علياً 4 (9) (فلان) لايرى بأساً في مخالفة النبي صلى الله عليه وآله!! 4 (10) ويلٌ للأمّة من فلانٍ ذي الأستاه!! 4 (11) من هو فلان؟! 4 (12) فلان.. فرعون هذه الأمة 4 الفصل الخامس ما ورد من التزوير بشأن بعض الصحابة (1) سمعة فُلان وفُلان!! 4 (2) فلان وكلام النبي! 4 (3) فلانٌ يشرب الخمر! 4 (4) لعنَ الله فلاناً! 4 (5) أميرٌ من الأمراء! 4 (6) (فلانٌ) يسبُّ علياً 4 (7) الرجل الآخر!! 4 (8) (ناسٌ) من المهاجرين والأنصار! 4 (9) من هو القائل؟! 4 (10) (فلان) يقاتل على الدنيا 4 (11) من الذي احتكر الطعام في المدينة؟ 4 (12) عمران بن الحصين 4 (13) ويل لأعقاب المنافقين من النار! 4 (14) عبد الرحمن بن أبي الحكم!! 4 (15) فلان والخمر!! 4 (16) فتلاحى فلان وفلان! 4 (17) الصحابي الحاسد 4 (18) رجل ٌعلى غير سنتي 4 (19) أمير ٌمجهول! 4 (20) رجل مجهول! 4 (21) فقالوا نعم!! 4 (22) الناكثون! 4 (23) فدخل فلان وفلان 4 (24) كبش قريش 4 (25) من الملعون؟ 4 (26) رجلٌ من الأنصار 4 (29) الحَكَم واختلاج وجهه 4 (30) ابو هريرة والتحديث! 4 (31) البخاري والتزوير 4 الخلاصة 4 مصادر الكتاب 4 المحتويات 4

 
 



Copyright © World Library Foundation. All rights reserved. eBooks from Project Gutenberg are sponsored by the World Library Foundation,
a 501c(4) Member's Support Non-Profit Organization, and is NOT affiliated with any governmental agency or department.